والانحراف بالسخرية واللمز والتنابز {بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان}. فهو شيء يشبه الارتداد عن الإيمان! وتهدد باعتبار هذا ظلما، والظلم أحد التعبيرات عن الشرك {ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون}.. وبذلك تضع قواعد الأدب النفسي لذلك المجتمع الفاضل الكريم.
صدقت اخي اية مع تفسير نقل مميز
جزاك الله خيرا